مدونة

صحف..أردوغان: لن نصمت على قتل خاشقجي...و لقاء محتمل بين ترامب وبوتين 11 نوفمبر

الشرق الأوسط

إقرار تشكيل فريق سعودي - تركي للتحقيق في اختفاء خاشقجي

أعلنت الرئاسة التركية أمس الخميس، أن أنقرة والرياض قررتا تشكيل مجموعة عمل مشتركة للتحقيق في اختفاء المواطن السعودي جمال خاشقجي.

ونقلت وكالة الأناضول عن متحدث الرئاسة التركية إبراهيم قالن، قوله إنه «تم إقرار تشكيل مجموعة عمل مشتركة للكشف عن جميع جوانب حادثة خاشقجي، بناءً على مقترح من الجانب السعودي».

وكان خاشقجي اختفى عن الأنظار بعد خروجه من مبنى القنصلية السعودية في إسطنبول بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي.

ووصل يوم السبت الماضي وفداً أمنياً مكوناً من محققين سعوديين إلى إسطنبول، وذلك بناءً على طلب الجانب السعودي وموافقة الجانب التركي للمشاركة في التحقيقات الخاصة باختفاء خاشقجي.


الراي (الكويت)

ملصق نادر لفيلم «المومياء» للبيع في مزاد

قالت دار سوذبيز للمزادات إن ملصقا نادرا وأصليا من فيلم الرعب الكلاسيكي «المومياء» (ذا مامي) الذي لعب فيه دور البطولة الممثل بوريس كارلوف من المتوقع أن يباع بمبلغ يتجاوز مليون دولار.

وهذا واحد من ثلاثة نماذج معروفة باقية من الملصق الأصلي من الفيلم الذي أنتج عام 1932K وسبق أن سجل الملصق رقما قياسيا قبل أكثر من 20 عاما عندما بيع بمبلغ 453 ألف دولار.

وتتوقع الدار أن يباع الملصق بما بين مليون و1.5 مليون دولار ليكسر بذلك الرقم القياسي الذي حققه ملصق فيلم الرعب «دراكولا» لعام 1931 وهو 525800 دولار، وكان الفيلم من بطولة بيلا لوجوسي الذي كان ينافس كارلوف.

ومن المقرر أن تبدأ المزايدة بمبلغ 950 ألف دولار وسيظل المزاد مفتوحا على الإنترنت حتى 31 أكتوبر.


الإتحاد (الإمارات)

لقاء محتمل بين ترامب وبوتين 11 نوفمبر

ذكرت وكالة الإعلام الروسية، اليوم الجمعة، نقلاً عن وزارة الخارجية أن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب قد يلتقيان في باريس في 11 نوفمبر إن هما شاركا في فعالية ستقام في ذكرى انتهاء الحرب العالمية الأولى.

وقالت الوزارة إن روسيا مستعدة للحوار ولبحث مكان وزمان عقد اجتماع بين الزعيمين إن كان لدى واشنطن نفس الاستعداد.


الأهرام

أوزباكستان تكرم شيخ الأزهر ورئيسها يصفه بـ"رجل سلام"

استقبل رئيس جمهورية أوزباكستان شوكت ميرضيائيف، امس فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، بقصر الرئاسة في العاصمة طشقند، وذلك في إطار الزيارة التي بدأها أمس تلبية لدعوة من رئيس أوزباكستان.

وأكد ميرضيائيف ان الإمام الأكبر، يمثل رمزية كبري في العالم الإسلامي وأنه «رجل سلام»، ويقوم بدور بالغ الأهمية في تصحيح المفاهيم المغلوطة عن الإسلام.

وأوضح أن بلاده شهدت في العامين الماضيين مبادرات نشطة علي مختلف الأصعدة، خاصة الصعيد الديني والثقافي، حيث تم تدشين العديد من المؤسسات الإسلامية، التي تستهدف إحياء تراث علماء أوزباكستان الأجلاء

من جانبه، أكد الإمام الأكبر أن الأزهر حريص علي توطيد التعاون مع المؤسسات الإسلامية في أوزباكستان، موضحا أنه جري التوصل خلال زيارته امس أكاديمية أوزباكستان الإسلامية الدولية إلي زيادة المنح المخصصة لطلاب أوزباكستان، وتدريب الأئمة الأوزبكيين علي كيفية التصدي للأفكار المتطرفة.

من جانب آخر، التقي الإمام الأكبر، رئيس وزراء أوزباكستان عبدالله عارفوف، الذي اكد أن الإمام يشكل علامة بارزة في مصر والعالم الإسلامي، وأن بلاده حريصة علي تعزيز التعاون مع الأزهر الشريف، .

كما التقي ، شيخ الأزهر، أمس، نعمة الله يولداشيف، رئيس مجلس الشيوخ الأوزباكستاني. وكان الامام الاكبر قد تقلد درجة الدكتوراه الفخرية من أكاديمية أوزباكستان الإسلامية الدولية، وذلك خلال الحفل الذى أقامته الأكاديمية للترحيب بزيارته بحضور نخبة من كبار الشخصيات الدينية والأكاديمية.

وأشار الإمام الأكبر إلى أن الأكاديمية تشكل صرحا علميًّا فتيًّا وواعدًا، يستند إلى تاريخ حافل للشعب الأوزبكي، يعتز به المسلمون جميعا، موضحًا أنه فى أثناء وجوده فى فرنسا كان يشعر بالفخر عندما يمر فى أحد المبانى الجامعية، والذى يحمل اسم «بيت بن سينا»، أحد العلماء الكبار الذين انجبتهم تلك المنطقة، من أمثال البخارى والترمذى والزمخشرى والماتريدى والسمرقندى.


الراية (قطر)

أردوغان: لن نصمت على قتل خاشقجي

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تركيا تحقق في قضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي بجميع أبعادها و"لن تصمت عن مثل هذه الحادثة".

وذكر أردوغان في تصريحات صحفية أمس أنه لا يعقل ألا يكون في قنصلية السعودية أنظمة كاميرات مراقبة، وذلك تعقيباً على الإفادة الرسمية السعودية بأن كاميرات المراقبة في القنصلية السعودية لا تحتفظ بالصور.

وقال الرئيس التركي للصحفيين الذين رافقوه في رحلة العودة من زيارة للمجر إن "القنصلية السعودية تملك أكثر الأنظمة تطوراً في مجال كاميرات المراقبة".

وقال: "نحن نعلم جيداً أن في القنصلية كاميرات، وتصوّر أصغر جسم يمكن أن يدخل أو يخرج منها، وسنقوم بالإجراءات وفقاً لاتفاقية فيينا".

وأضاف: "لو أن طائراً صغيراً أو حتى بعوضة طارت إلى هناك، فإن الكاميرات في القنصلية بجودتها العالية تلتقطها".

وقال: "ما حدث ليس عادياً، لأن خاشقجي صحفي عالمي وصاحب شخصية قوية، وأراد الزواج من فتاة تركية، وذهب للقنصلية من أجل إجراء معاملة من أجل استكمال الزواج. الأحداث هكذا تمّت، لذلك حين سمعت باختفائه من اللحظة الأولى أعطيت تعليماتي للخارجية والمخابرات وجميع المؤسسات المعنية للتدقيق في التفاصيل كافة ومتابعتها".

وشدّد أردوغان على أن اختفاء خاشقجي ليس حادثة عادية، وأوضح أن السلطات التركية تتخذ خطوات في إطار اتفاقية فيينا (للعلاقات الدبلوماسية لسنة 1961)، وأن التحقيق مستمر من قبل الأجهزة القضائية والأمنية والاستخباراتية. وقال الرئيس التركي إن أنقرة حصلت على رد بشأن إمكانية دخول القنصلية السعودية لإجراء تحقيقات.

وكانت السلطات التركية قد طلبت إذناً من السعودية لدخول قنصليتها في إسطنبول في إطار التحقيقات. 


القدس العربي

استئناف محاكمة القس الأمريكي المحتجز في تركيا وسط توقعات بإطلاق سراحه

تُستأنف الجمعة، محاكمة القس الإنجيلي الأمريكي، أندرو برونسون، الذي أثار خلافاً دبلوماسياً بين واشنطن وأنقرة، وذلك في ولاية إزمير غربي تركيا، وسط توقعات كبيرة بإطلاق سراحه.

وقال إسماعيل جيم هاليفورت، محامي أندرو برونسون، هذا الأسبوع، إنه يتوقع من المحكمة رفع الإقامة الجبرية والسفر المفروضين على القس.

في غضون ذلك، ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن البيت الأبيض توصل إلى “صفقة سرية” مع أنقرة ، حيث سيتم الإفراج عن برونسون ، وتسقط بعض التهم الموجهة إليه مقابل تخفيف الضغط الاقتصادي على تركيا.

وكان برونسون، الذي يحاكم بتهم تتعلق بالتجسس والإرهاب، قد اعتقل في تشرين أول/أكتوبر 2016.

وتتهم أنقرة برونسون بأنه على صلة بحركة “فتح الله غولن”، الداعية المقيم في الولايات المتحدة، الذي تحمّله تركيا مسؤولية المحاولة الانقلابية الفاشلة في 15 تموز/يوليو 2016.

كما يتهم برونسون بأنه على صلة بحزب العمل الكردستاني، الذي تصنفه تركيا كمنظمة إرهابية.

وكان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو قال يوم الأربعاء، إن إطلاق سراح برونسون “سيكون الشيء الصحيح الذي تفعله تركيا”.

وبدأت محاكمة برونسون في نيسان/أبريل، وتم وضعه قيد الإقامة الجبرية في تموز/يوليو، بعد أن أمضى حوالي عام ونصف العام خلف القضبان.

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عندما بدأت المحاكمة، إن برونسون “تعرض للاضطهاد في تركيا دون أي سبب”.